أفكر بك حتى هذه اللحظة ... ماذا عنك ؟
بين الزوايا ألمحك ... وفي المرايا أراك
وبالهدايا أذكرك ...
أخاطب نفسي بقسوة قائلةً لها : " كفي عن الهذيان به فهو لم يعد بعد الآن سوى نزوى "
هل نحن من رسم مفترق طريقنا ؟!
أم كلانا أجبر الآخر بمكلومة مشاعره أن يضع حداً للنهاية ؟!
إن كنت تؤمن بأن " العبرة بالنهاية "
فأنا أبصم لك بأن نهايتي ستكون علي يديك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موضوع رائع
كلمات اروع
جعلتنى انساب بين هذه الاحرف
كانى جدول ماء انساب بين المنحدرات
ليتسللها
ويتماشة معها
ويكون جزء لا يتجزء منها
بروعتها
ورقتها
وجمالها
وعذوبتها
سلمت اناملك
تقبلى تحيااتى